كل علم نور ف بضوي سيغارتي لاستوعب من البيت بمسك كتف الحارة لهدئ من روعك و الوقت طريقي ف ما بوصل ع موعد هالطريق اكل من رجلي شقف . اذا بوصل بجوعك انا و فيكي اذا بوسع بضوعك محتويكي و مش متجذر . لا بل عوسج ع لوعك ف علمتيني بقربي منك اني ابعد و كف الراحة ما بيعلم و انه متعب و انه الاتكال مزعج ف بركن القدر و استاذي العربي علمني اني انكر اي خبر و كل خبر ابرة بإذني الهشة و عم بغرق و بين كوم الأبر بدور على قشة نسيت أستعبد طفت ببحر نوح مش مكة أنا و كامل الأنواع و برتب موسيقا بكامل اﻷلوان على مسودة و بعمل أدب بالقلم ما بيعني نزرع الألم بالشارع لنأدب الموت بشبهنا قديشو متعدد بشعل سيغارتي قطعا أنا أفكر كيف نحنا مش موجودين . طبعا بطعن ديكارت تبعا لحارتي المستقبل وقت على روزنامة و الوجود هو اﻷثر . بس يلي ما بيحمل دمانا ف لا تحمد إيمانك برضوخك كمتذلل الله مات براس نيتشة و عاش بقلب ميت و كتار هون حلموا بجناح على كتاف كتار و كم حد طار هون لأنه كان حلمو يريش و عشنا بماضي لما سابقنا الوقت و أدركنا الواقع لما جادلنا الوهم و الموت بهالمدينة نهم بياكل معد فاضية بيقبل فينا دون أي قدر احنا لعب راضية إحنا أهل قافية و كل بيت بنصوصنا ملجأ و كل حيط ببيوتنا مبكى . نحنا قهر قاصدك تكسرت خواطر قبل ما تكتب بخاطرك ف يا عصفور عالشجرة كيف بغصون التعب قاطفك