خيولي اخف من الرييح سنابكها تقدح الشرارت اذ ندخل المدن الحرب تستلقي كالعروس بانتظاري و الحرف يتكلم باسمي فانا هولاكو سيف في غمضه لا يستريح ظله اينما ارتمي يستمثل غيمة من العبان الجاء و تطفو فوق البيوت حيث يراني اللاجئون في كوابيسهم بيييييييييييييييين الخراااااب