و ليكن . لا بدّ لي أن أرفض الموت و أن أحرق دمع الأغنيات الراعفه و أعرّي شجر الزيتون من كل الغصون الزائفة ♪ فإذا كنت أغني للفرح خلف أجفان العيون الخائفة ♪ فلأنّ العاصفة وعدتني بنبيذ. و بأنخاب جديده و بأقواس قزح ♪ و لأن العاصفة كنست صوت العصافير البليده و الغصون المستعارة عن جذوع الشجرات الواقفه. ♪ و ليكن. لا بدّ لي أن أتباهى، بك، يا جرح المدينة أنت يا لوحة برق في ليالينا الحزينة ♪ يعبس الشارع في وجهي ♪ فتحميني من الظل و نظرات الضغينة ♪ سأغني للفرح ♪ خلف أجفان العيون الخائفة منذ هبت، في بلادي، العاصفة ♪ وعدتني بنبيذ،وبأقواس قزح