أنا أحمد العربيّ قال أنا الرصاص البرتقال الذكريات وجدت نفسي قرب نفسي فابتعدت عن الندى والمشهد البحريّ وأنا البلاد وقد أتت وتقمّصتني وأنا الذهاب المستمرّ إلى البلاد وجدت نفسي ملء نفسي راح أحمد يلتقي بضلوعه ويديه كان الخطوة النجمه ومن المحيط إلى الخليج، من الخليج إلى المحيط كانوا يعدّون الرماح وأحمد العربيّ يصعد كي يرى حيفا ويقفز أحمد الآن الرهينه تركت شوارعها المدينة وأتت إليه لتقتله ومن الخليج إلى المحيط، ومن المحيط إلى الخليج كانوا يعدّون الجنازة وانتخاب المقصلة