نازلا من نحلة الجرح القديم إلى تفاصيل البلاد وكانت سنة إنفصال البحر عن مدن الرماد وكنت وحدي ثم وحدي آه يا وحدي؟ وأحمد كان اغتراب البحر بين رصاصتين مخيّما ينمو وينجب زعترا ومقاتلين وساعدا يشتدّ في النيسان ذاكرة تجيء من القطارات التي تمضي وأرصفة بلا مستقبلين وياسمين وأرصفة بلا مستقبلين وياسمين كان اكتشاف الذات في العربات في المشهد البحري في ليل الزنازين الشقيقة في العلاقات السريعة والسؤال عن الحقيقة في كل شيء كان أحمد يلتقي بنقيضه عشرين عاما كان يسأل عشرين عاما كان يرحل عشرين عاما كان يسأل عشرين عاما كان يرحل عشرين عاما لم تلده أمّه إلّا دقائق في إناء الموز وانسحبت يريد هويّة فيصاب بالبركان سافرت الغيوم وشرّدتني ورمت معاطفها الجبال وخبّأتني يريد هويّة فيصاب بالبركان سافرت الغيوم وشرّدتني ورمت معاطفها الجبال وخبّأتني وخبّأتني وخبّأتني خبّأتني خبّأتني