حط نفسك مكاني لحظة
ماشي ف شارع زحمة مليان بشر عليك باصة
نفسهم ف صورة، الصدفة إمتى تيجي تاني؟ فرصة
أكيد هتكون مبسوط بس. في جزئية ناقصة
فايتاك
تخيل ده و قول أنهي شعور هيملاك
عيون عليك طول الوقت إختلافك خلاك
كإنك نجم شباك تركيز الكل بقى معاك
و يبصوا بشفقة ميعرفوش تأثيرها جواك فا
بسأل نفسي إيه خرجني كنت ف غنى عن
أسئلة ف عيون مبتنطقهاش الألسنة زي
"هيقتلني الفضول حادثة ولا خلقة ربنا ال
حمدلله عافانا مما إبتلى به غيرنا" فالـ
همس يبدأ أبص للأرض و أدعي
تتشق تبلعني لكن مش بتسمعلي
إنسان غير معني أنتحر حل الدين يمنعني
طب أعيش أنا مع مين؟!
مخلقتنيش ليه معمي؟!!
مكونتش هلاحظ إني شاذ عن الباقي
مش هاخد بالي إن مكان ما أروح في ناس مراقباني
زي النشاذ ف الأغاني. و مش بإيدي حاجة أعملها
مش أنا عازف النوتة. ولا هعرف أعدّلها
و راضي
بإبتلاء بيه خالقني
أو بشكلي لما إتغير بعد حادثة حصلتلي
بلقى ناس بتجتنبني. و ناس بتتهمني
إكمني مكمل
حياتي
عادي بعيش حلمي
إن كنت بكتب بمثل بغني
لو خدت خطوة يقولو بستغل نفسي
مستنيني أبقى زيي زي الكرسي
يفوت يوم أقوم م النوم فيا طاقة بتتجدد
عايز. أشتغل أنتج. أنقل وجهة المركب
صباح الخير فلان و دي سيرتي الذاتية
و المجهود يقنعهم بيا بس ف عينهم شايفني بركن
فا ف داهية مش هتمسكن لإني واثق إن
ربنا شايلي الأحسن فا يستحسن أكتم الـ
غضب الناتج كا ردود أفعال لناس بتذل
أما لو انت كامل فا قولي إزاي أكتمل
مش هتعرف الكمال لربك وحده
و الكلام ده مش ليك انت و بس لا برضو للي عنده
أي مرايا بص فيها حس نفسه ملك عهده
خالق نفسه؟ لأ! يعني مالوش يد ف شكله
و أنا ماليش يد برضو لو عايز تحكم موافق
بس أحكم ع الفكر العقل الشكل سهل يكون منافق
كل الخلق نفس الطينة الفرق منعرفلوش أسباب
الحق إنك بتشوف من برا كام مرة فتحت الكتاب
و راضي
بإبتلاء بيه خالقني
أو بشكلي لما إتغير بعد حادثة حصلتلي
بلقى ناس بتجتنبني. و ناس بتتهمني
إكمني مكمل
حياتي
عادي بعيش حلمي
إن كنت بكتب بمثل بغني
لو خدت خطوة يقولو بستغل نفسي
مستنيني أبقى زيي زي الكرسي