شاب عادي في بداياته كانت حياته بألف لون كان بيجري ويا حلمه قال: "أكون أو لا أكون" كان فاتح للدنيا صدره طيش طموحه زاد جنون جيه ذكائه في لحظة خانه فجأة لعبت بيه الظنون أيوه أنا الشاب اللي لعبت الظنون الكورة بيه أيوه أنا اللي رسمت حلمي واللي ضيَّعه بإيديه أيوا أنا اللي ناديتله سكة زغللت قوام عينيه شافها جامدة في بدايتها بس كان آخرها إيه چوب صب كاس في حب عاش يا بوب خد كمان شد سطر روح يا قطر بان أسد لا تبان جبان أي حاجة تيجي راشق أيوه راكب على السلام كانت أموري راسية ماشية إيدي شادة ع اللجام فجأة خيل خيالي خانني قام صادمني وبغباء المسيطر نخ وطّى والمزاج ركب وساق خلى كفة كيفي غالبة، خد غلاوة أمي ليه؟ جابني غمى عيني، ساقني، خدني عبد بين إيديه ضرب، ضرب، ضرب، ضرب هو ده اللي في القاموس عيشت عمري جوه حرب وكل همي أجيب فلوس في اللي حلت منه فوت، في اللي مات مفيش دروس جوه دايرة خد وسقط عيشت بمبدأ يلا دوس صاحبي الفلوس حتى اللي مني لو جنيه بخطف قوام في اللي كارهك واللي حبك، حب إيه بنهي الكلام مات ضميري قلبي مات والحلال دَفنُه الحرام الشيطان من فعلي سقّف قال: "عليا واد تمام" كله فك مني سابني شافني عقرب سمه موت جيبي لو في مرة خانني كيفي نفسه يسبني أموت يأسي نشن فيا صابني غول وساقني بالريموت سحلة طول اليوم وآخره في أوضة أقرب من التابوت نفسي ألاقي تاني نفسي، نفسي أحس بالحياة نفسي جوه بحر يأسي يتحدفلي طوق نجاة ليه بشوف في عينيكوا إني حد مفقود فيه الأمل؟ ده اللي موت ١٠٠ توبته كانت بنية واتقبل (يا حياة احدفيلي طوق نجاة) (يا حياة احدفيلي طوق نجاة) احدفيلي طوق نجاة (يا حياة احدفيلي طوق نجاة) ده اللي موت ١٠٠ توبته كانت بنية واتقبل (احدفيلي طوق نجاة) (يا حياة احدفيلي طوق نجاة) (يا حياة احدفيلي طوق نجاة) احدفيلي طوق نجاة (يا حياة احدفيلي طوق نجاة) ده اللي موت ١٠٠ توبته كانت بنية واتقبل (احدفيلي طوق نجاة) يا حياة احدفيلي طوق نجاة يا حياة احدفيلي طوق نجاة يا حياة احدفيلي طوق نجاة احدفيلي طوق نجاة