لازورديا... كان لون البحر فى عينيك ظل صامتا دون أن يرد الجواب ناديت اسمك إلى الأمواج الحائرات ورسمت ثغرك على الغيمات العابرات هل خياليا كان عشقى لشفتيك ام ازليا فوق حدود المستحيل أنت لى حبى الأخير و نهايات سفرى صياد... كتب لى المحال فى الهوى ومضيت عاشقا إلى مصير غريب تاه زورقى فى بحر حبها فى بريق لؤلؤ زائفه غاب شراعى خلف شمسها وتبعت اثار طيفها ودخلت زمان مائها وهجرت زمان اليابسه هذا قدرى أن الحق بها لعميق أزرق ساحرا صيا.سحرنى غناء وهوا حورية فاتنه فغاص قلبى عميق تاه زورقى فى بحر حبها فى بريق لؤ.لؤ زائفه غاب شراعى خلف شمسها و تبعت اثار طيفها ودخلت زمان مائها وهجرت زمان اليابسه هذا قدرى أن الحق بها لعميق أزرق ساحرا