حـبــيــبــتــي مــن مــثـلـهـــا؟
مــغـــروره حـــيــل بـنـفسها
أوصف وتخذلني الــوصـوف
مــا تـشــبــه إلا نــفـــســهــا
مــثــل الــقـمـر، لا لا الـقـمر
يـضـيـع وقـت حـــضــورهــا
يـكـفـي عـلـيـه إذا أقــبــلَـــت
يــاخــذ بـعـض مـن نــورهــا
حـبــيــبــتــي مــن مــثـلـهـــا؟
مــغـــروره حـــيــل بـنـفسها
أوصف وتخذلني الــوصـوف
مــا تـشــبــه إلا نــفـــســهــا
مــثــل الــقـمـر، لا لا الـقـمر
يـضـيـع وقـت حـــضــورهــا
يـكـفـي عـلـيـه إذا أقــبــلـــت
يــاخــذ بـعـض مـن نــورهــا
حـبــيــبــتــي مــن مــثـلـهـــا؟ (مــثـلـهـــا)
مــغـــروره حـــيــل بـنـفسها (أوصف)
أوصف وتخذلني الــوصـوف
مــا تـشــبــه إلا نــفـــســهــا (مــثــل الــقـمـر)
مــثــل الــقـمـر، لا لا الـقـمر
يـضـيـع وقـت حـــضــورهــا (يـكـفـي)
يـكـفـي عـلـيـه إذا أقــبــلَـــت
يــاخــذ بـعـض مـن نــورهــا
♪
حـبــيــبــتــي طــفــلــة دلـــع
رقــه ونــعـــومـــه بــخــدهـا
يـجــرح مـلامـحـهــا الـنسيـم
إن مــر صـــدفــــه يــمــهـــا
الـلــه عــلــيــهـــا لا حــكــت
شــهـــد الحـكــي فــي فـمهـا
لا سـولـفـت تـأسـر قــلـــوب
يـــا زيــــن خــفـــة دمـــهـــا
حـبــيــبــتــي طــفــلــة دلـــع
رقــه ونــعـــومـــه بــخــدهـا
يـجــرح مـلامـحـهــا الـنسيـم
إن مــر صـــدفــــه يــمــهـــا
الـلــه عــلــيــهـــا لا حــكــت
شــهـــد الحـكــي فــي فـمهـا
لا سـولـفـت تـأسـر قــلـــوب
يـــا زيــــن خــفـــة دمـــهـــا
حـبــيــبــتــي مــن مــثـلـهـــا؟ (حـبــيــبــتــي)
مــغـــروره حـــيــل بـنـفسها (مــغـــروره)
أوصف وتخذلني الــوصـوف
مــا تـشــبــه إلا نــفـــســهــا
مــثــل الــقـمـر، لا لا الـقـمر (لا لا)
يـضـيـع وقـت حـــضــورهــا (يـكـفـي)
يـكـفـي عـلـيـه إذا أقــبــلَـــت
يــاخــذ بـعـض مـن نــورهــا
♪
أحــبــهــا حــــب الــمــطــــر
وأعــشــق سـحـايـب وَسْمها
ولــذكـرهـا قـلـبـي يــــــذوب
لا مـن طـــرولـي اسـمـهـــا
شـبـهـتـهـا بـعـطــر الـــزهَـر
لــقــيــت الأجـمـل زهــرهـــا
حـبــيــبــتــي كـــل الــــورود
تـحــلـم تـنـفّـــس عــطـرهـــا
أحــبــهــا، أحــبــهــا حــــب الــمــطــــر
وأعــشــق سـحـايـب وَسْمها
ولــذكـرهـا قـلـبـي يــــــذوب
لا مـن طـــرولـي اسـمـهـــا
شـبـهـتـهـا بـعـطــر الـــزهَـر
لــقــيــت الأجـمـل زهــرهـــا
حـبــيــبــتــي كـــل الــــورود
تـحــلـم تـنـفّـــس عــطـرهـــا
حـبــيــبــتــي مــن مــثـلـهـــا؟ (مــثـلـهـــا)
مــغـــروره حـــيــل بـنـفسها
أوصف وتخذلني الــوصـوف
مــا تـشــبــه إلا نــفـــســهــا (إلا نــفـــســهــا)
مــثــل الــقـمـر، لا لا الـقـمر
يـضـيـع وقـت حـــضــورهــا
يـكـفـي عـلـيـه إذا أقــبــلَـــت
يــاخــذ بـعـض مـن نــورهــا