جسم أخويه إبكربلا خليته عاري العمره ما شايل جروح لا يلوم الذي ينوح آنه ودّعت الحسين و عفته بس عفته مذبوح العمره ما شايل جروح لا يلوم الذي ينوح آنه ودّعت الحسين و عفته بس عفته مذبوح آنه إخت الـبالذبح گلبه عليّه گلبه گبل خيامي نيرانه سريّه آنه إخت الگايل بهاي الرزيّه الموته سهله والصعب زينب سبيّه ياهي مثلي من الناس گلب أخوها بهالإحساس حتى وبگطعة الراس إخته عن باله متروح العمره ما شايل جروح لا يلوم الذي ينوح آنه ودّعت الحسين و عفته بس عفته مذبوح الخنسه لو ناحت صخرها يعذروها آنه بس الـيمنعوها إتنوح أخوها الشمر من يسمع بچي يگول إضربوها حُرمه وإمتوني بضربهم ورّموها الزجر ما قصّر وياي إبسوطه وإيسكت إبچاي وتترس العبره عيناي والدمع سكته مسفوح العمره ما شايل جروح لا يلوم الذي ينوح آنه ودّعت الحسين و عفته بس عفته مذبوح المثل أخويه شويه لو أدمي المحاجر حتى راسه و هوّه ميّت بي مشاعر خل أسولف من بعد گطع المناحر شلون راسه يفكر إبحالي و يساهر إبكربلا شفته مگطوع لاچن إلحالي مفجوع ينظر ويذرف إدموع وگتله يا خويه مسموح العمره ما شايل جروح لا يلوم الذي ينوح آنه ودّعت الحسين و عفته بس عفته مذبوح جسم أخويه إبكربلا خليته عاري وراسه ما چنت أدري وينه و الله داري من دخلت الكوفه لنّه بإنتظاري عالرمح شفته وعليّه إسود نهاري شفته والمحمل إيميل وإضربت راسي بالويل دمي ضل يجري وإيسيل وحگي لو فاضت الروح العمره ما شايل جروح لا يلوم الذي ينوح آنه ودّعت الحسين و عفته بس عفته مذبوح أمضي للشام و مضى الراس إعلى رُمحه أنظره بدمعي وأحس كل نظره ذبحه دمه يگطر والهوا يسفي إعلى جرحه وآنه كل خوفي رُقَيّةْ لا تلمحه چنت أسلّيها وتنام خوفي من توصل الشام إتشوف أبوها بالأحلام وبالطشت منحره يلوح العمره ما شايل جروح لا يلوم الذي ينوح آنه ودّعت الحسين و عفته بس عفته مذبوح إلراسه أذكر موقف إيظل بفؤادي رِكز رُمحه وعجزت إتشيله الأيادي عالسبب گاموا يسألون الأعادي وعلي جاوب طفله تاهت بالبوادي گلهم إبصوت الونين شوفوا نظرات الحسين تشبح و تتجه وين ناظره إلبنته مشبوح