(لانه ما فينا)
(هينا رضينا)
(نحنا ربينا)
(ما رضي فينا)
لانه ما فينا نضل
نضل قاعدين بأراضينا يا خال
قلن احنا ناس ربينا عالضرب
لنه الهم ما رضي فينا يا خال
قربت تخلص ليلة براسنا تنينا عم نتحزر
واضحة مالا واضحة براسي نفسي عم تتجرجر
شافت ديل الشهاب قام قاتلي بسرعة طلوب وتمنى
قلت بدي هالجني يقلي شو تسمع بالجنة
وتنيناتنا ما منتفّهم
العناد عامي سمانا فتنيناتنا عم نتنفسن
ما سمينا بأسمه
فتنيناتنا عم نتشردق
عالقة عم تتخطى دائرة سلوك بتعيد فيها
ولما يحجّر قلبها هادا اهضم شي فيها
سعادتها متناقضة بس بتحب تعيش فيها
اوضاعنا ما بتتحسن قدامنا باب الطلعة
بس تنيناتنا عم نتمحن
تنيناتنا ما منتفّهم
العناد عامي سمانا
فتنيناتنا عم نتنفسن
ما سمينا بأسمه
فتنيناتنا عم نتشردق
باردة الحرب فبنام كالخلية
هاربة من الشهاب كالسبيَ
ما عد بان النص ملان، النظرة صارت فارغة
بتدلعني لتفهمني هي علاقة عابرة
وهي بلباقة صابرة
لا تقارنيني مع العامة، بيعتبروني آبِدة
فيه صفات جبابرة ما بينسى بعصة
بعدلها ياهون على مسبحة مصنوعة من ذنوبها
واذ اخفقت بلومها (عكل من لحظة)
بقلها صبرت كمستثمر لني لستُ ك ايوبَ
(ابيع بلحظة)
لانه انس والوقت ما بيستنوا حدا
اذ سألوكي عن هالذيب، عم يبني بيوته على هالسماء
حتى طيور الابابيل بتغني وبترفع معه الحجر
بهالتكوين، انا وحصاني منضرب كيتامين على سفر
لانه ما فينا نضل
نضل قاعدين بأراضينا يا خال
قلن احنا ناس ربينا عالضرب
لنه الهم ما رضي فينا يا خال
القصص عم تكتب اسامينا بهالارض
باردة الحرب فبنام كالخلية
هاربة من الشهاب كالسبيَ
قربت تخلص ليلة براسنا تنينا عم نتحزر
واضحة مالا واضحة براسي نفسي عم تتجرجر
شافت ديل الشهاب قام قاتلي بسرعة طلوب وتمنى
قلت بدي هالجني يقلي شو تسمع بالجنة
فتنيناتنا عم نتمحن
تنيناتنا ما منتفّهم
العناد عامي سمانا فتنيناتنا عم نتنفسن
اوضاعنا ما بتتحسن
قدامنا باب الطلعة بس تنيناتنا عم نتمحن