فللهِ قومٌ فى الفراديس مذ ابت قلوبهم ان تسكن الجو والسما ﻓﻔﻲ ﺍﻟﻌﺠﻞِ السر الذى صدعت له رعود اللظى فى ﺍﻟﺴﻔلى من ظاهر العجى وﺃﺑﺮﻕَ ﺑﺮﻕٌ فى نواحية ساطع يجللة من باطن الرجل فى الشوى فاول صوت كان منه ﺑﺄﻧﻔﻪ فشمته فاستوجب الحمد والثنا ﻭﻓﺎﺟﺄﻩ وحى من الله ﺁﻣﺮ وكان له ما كان فى نفسه اكتمى فيا طاعتي لو كنتِ, كنتُ مقرباً و معصيتي لولاكِ ما كنت مجتبى فما العلم الا فى الخلاف ﻭﺳﺮِّﻩ وما النور ﺇﻻَّ فى مخالفة النهى فللهِ ﻗﻮﻡٌ فى الفراديس مذ ابت قلوبهم ان تسكن الجو والسما ﻓﻔﻲ ﺍﻟﻌﺠﻞِ السر الذى صدعت له رعود اللظى فى ﺍﻟﺴﻔلى من ظاهر العجى ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﻠﻪ فللهِ قومٌ فى الفراديس مذ ابت قلوبهم ان تسكن الجو والسما ﻓﻔﻲ ﺍﻟﻌﺠﻞِ السر الذى صدعت له رعود اللظى فى ﺍﻟﺴﻔلى من ظاهر العجى وﺃﺑﺮﻕَ ﺑﺮﻕٌ فى نواحية ساطع يجللة من باطن الرجل فى الشوى فاول صوت كان منه ﺑﺄﻧﻔﻪ فشمته فاستوجب الحمد والثنا ﻭﻓﺎﺟﺄﻩ وحى من الله ﺁﻣﺮ وكان له ما كان فى نفسه اكتمى فيا طاعتي لو كنتِ, كنتُ مقرباً و معصيتي لولاكِ ما كنت مجتبى فما العلم الا فى الخلاف ﻭﺳﺮِّﻩ وما النور ﺇﻻَّ فى مخالفة النهى فللهِ ﻗﻮﻡٌ فى الفراديس مذ ابت قلوبهم ان تسكن الجو والسما ﻓﻔﻲ ﺍﻟﻌﺠﻞِ السر الذى صدعت له رعود اللظى فى ﺍﻟﺴﻔلى من ظاهر العجى