ما تحكيلي برو
فش بروز هان
ما عنديش حدا غير النوم
فلكس علسرير مع بوبكون مان
الشب ما عندوش بروز غير البروزاك
بين الجنة و النار الشوك الورود
شيطان ملاك العتمة و النور
بلعتني الظروف هلا متعلم دروس
و مخي مليان صاير دفتر ديون
الولاد الصغار الي صرنا تماثيل
ليريكس صارت تراتيل تتغنا زي ترانيم
صوتهم عالي من الخبط حسيتهم بوابيج
فضائي ما بمشيش
مش عارف غايتي بس حامل رايتي
اسألني عن الجيل الجديد لانو هاي تربايتي
بالشارع بمشي و بكتب كل الي بدي اياه يصير
كنت بقنع اجري ما توقف ذاكر نايكي
مكمل للاخر لو جسمي صار سجاد
طلع من راسي كم سجان
و بعت ناس بالمجان
الفضاء هو القدس الشام عمان لبنان
و صاحبي الغبي مفكر انه هويته بالجزدان
فستانها كلو ورود في بستان علفستان
كانو عندها شيطانين
عد عليها ست ستات
مدانة من جمالها انها بتعذب الناس
ويمكن ناقصها برائة و تصير اختراع
(والله بمزحش يا برو عنجد)
هل راس مليان اصوات
صندوق اقتراع
نسيت كل الفشلة ولحظة انتصار
انا بعبي الستيج و حفلاتي مظاهرات
وغيري شغال يعبي بصحابوا للمخابرات
بتطلع بلدية مسروق من البلدية
طلعني برا الكوكب الطلعة ابدية
علاقتهم مع بلدانهم بتسبب امراض جنسية
و انا مرة كنت صيدلي بس اسطورتي حية
وهادي رحلة للقضاء على القدر
خد العالم كلو هاي الزوايا الي
اخر الليل ما حد معنا
كلنا مع الاسف
في ناس بتفكر بس تهدنا رح تنبني
عنيد و بدهمش الفيوز
و عندهم ما بفوز
عندي الي بفوز
عندي الي بفوز
حكسر كل السور
هادي الاغاني الما بتنقرأ بتنحس
لاني ببعتش مكتوب
حاط بحالي ثقتي
واصل للانا في
بديش صحن باكلك من وعائك
معتبرك ولدي وراسي بنجابش كندي
و بحطش راسي براسك بحط براس النووي
احنا الصغار الضلينا لما تكبروا
لما الشب ينزل اغنية الشباب اتستروا
بس كنا نحكي جد كلهم كانوا يتهبلو
حاليا صارو قدام و ما بخليهم يتحدثوا
هل حياة فلمي هاد الخيال علمي
قاربي شغال قاربك مش طافي فهمتني
و المرة الوحيدة الشفت فيها النجوم لما عملت من السما مراي
حطيت عل ارض اسمي
و ضلك اعملها ما عمري حكيت بعدين
عندي لسان محترم فبياخد اذنين
مبارح كنت لحالي اليوم واقف مع جيش
عارفين ح نصير كبار بس بنعلمش بالغيب
ماشي بدون اجرين مثل الكزب
بنضف مخي برذر
ناقص احط عفش
ف الي بعملها لما ينكسر
و في الوسخ الي شايف الناس خيم
(و بس شغال نصب, هاي عنجد)