لا تنسين لا تنسين لا تنسين لا تنسين لا تنسين لا تنسين لا تنسين لا تنسين لا تنسين لا تنسين لا تنسين لا تنسين لحظات الكنّا نحلم بيها نجيب ولاد اوقات الكنتي تتمنين نكون اصحاب كل مرة بتغفي وانتِ تسمعي بهالاصوات صرتي ابعد صرتي تختلقين اسباب ولا تنسين لا تنسين لا تنسين لحظة التوجعنا سوة لحظة الواجهنا الكون لحظة النخاطر لبعض لحظة العشنا عالفون لحظة التبقى هالدنيا بالاسود ودايمًا نخليلها لون ماكنا حنهتم للوم بس هسه surviving alone لا تنسين لا تنسين لا تنسين لا تنسين لا تنسين لا تنسين لا تنسين لا تنسين لا تنسين لا تنسين لا تنسين لا تنسين مشتاق لنبرة صوتك بالقصص والبحة لما تتصلين مشتاق انام وانا اسمعه وتسكتي ومشتاق لما تتكلمين مشتاق يجيني اتصال وحتسأليني مين وراح تبدي تغارين مشتاق لكلشي مشتاق تتصلين لا تنسين لا تنسين لا تنسين لا تنسين لا تنسين لا تنسين لا تنسين لا تنسين لا تنسين لا تنسين لا تنسين لا تنسين لا تنسين هذا الليل ماحيخلص الا يترك شي لأنو كثار الحلم البينّا مو سهل تنسيه كنّا نخاف تخونّا الدنيا وصوتنا والتعبير بس الصار راح ياكلنا وتذكريه بعد سنين وبعد سنين وتذكرتك ترجع نفس الذكريات كأنو من يومين الدنيا شاءت هالفراق كان بوجهي بؤس العالم كأنو واحد مات كل الدنيا تمر من عندي وما نرد السلام ذكرياتك اوصفها، ناس حترددها رسائلك الفاتت راح نرجع نقرأها لا تنسين لا تنسين لا تنسين لا تنسين لا تنسين لا تنسين لا تنسين لا تنسين لا تنسين لا تنسين لا تنسين لا تنسين